The Malaibar

Kerala's First Arabic E Journal
Department of Arabic
PSMO College, Tirurangadi
تصدر عن قسم العربية بكلية ب . اس .ام . أ. بترورنغادي كيرلا الهند

القصة

image

بين الفقر والفاقة

فصيلة ـ ك

الفصل الثاني ـ بكالوريوس في علم الكيمياء

كانت ليلة مظلمة، كانت ناجحة ينام في ذلك جانب الشارع، حولها في حالة سكينة، الآن الناس في نومة الليل. في ذلك صباح، استيقظت ناجحة ونظرت هنا وهناك، نرى في عينها طلبة عن شخص أخرى، وكذلك نشرت في عينها محبة.

بدأ ناجحةأن يمشي طول شارع، لم نظرت إلى مراكب في الشارع ، الآن أيضا نرى علامة المحبة، الناس ينظر إليها بعين البديعة وعجيبة.

وقفت ناجحة بسرع أمام دكان ونظرت إلى كل مكان، ولكن لم تقدر أن ترى ما تحتاج في نفسها، ولذا جلست هناك وأخذت صورة، نظرت إلى ذلك الصورة، وبدأت أن يبكي بصوت أكبر، وتفكرت كثير عن أمها، هي التي تعطي عيشة هنا، وصبر كثير لعيشتها، وبقيتها وحيدة في ذلك جانت الشارع. وذكرت فورا فورا عن أمها، كانت مجموعة محبة ، الأم هي تقدر أن تحب وحيدة، لا يعرف أن يضربها في ذلك وقت مظلمة، ذكر ناجية.

لما استيقظت ناجحة لم تقدر أن نرى أمها، ونادت بصوت كبير ولكن لم حصلت أجابة إلى نداءها، بدأت ناجحة أن يبكي في ذلك وقد تحت هذا صباح.

ثم عرفته ذلك صدق عن أمها، فقدتها أمها بحسب محبة إلى ناجحة، ولذا أمها ذهبت إلى مكان أخرى، عرفت ذلك سبب من الناس أخرى، الذي عن الفقر ومشكلات في معيشتهم، فكرت أمها عن يحصل مال لعيشتهم، وعيشة ناجحة في العالم في أحسن سبيل أو بكل فضل لها، حصلته سبيل الذي أن يزوج أحد رجل، هو الذي وزير في مكان أخرى، قالت وزير إلى أمها عن الجاهزة ومال حصتها، ولذا أخذت ذلك قول إلى عيشتها لعيشة بيتها أفضل، ولكن منذ ذلك وقت لم حصلت عن يرى أمها ومال من ذلك ووزير، كانت أمها ضحايا لاستحلالة واستعمارة.

وهذا بنت الآن، في جانب الشاعر بفقر وفاقة، نظرت ناجحة أمها محبة في كل مكان، ولكن لم حصلت أي شخص أمها. الآن أيضا تطلب ناجحة أمها حبيبة.....