العربية نافعة في الدارين
فاطمة سفيلة ـ س
الفصل الثاني ـ بكالوريوس في علم الكيمياء
هذه بدأة حسنة، هذه آية من الله، هذه دولة للكاملة اللغة العربية. اللغة العربية لغة واسعة ولغة مختلفة ولغة كاملة، نزل الله القرآن الكريم إلى الأرض باللغة العربية، وهكذا هذه كامل، يقول القرآن عن الكل الموضوع في العالم، العلوم والتاريخ، والدين والأدبية وغيرها.
بدأة القرآن "إقرأ" هذه قول من الله للقراءة. حين هؤلاء الموضع يقول القرآن للحياة الآخرة، لذلك اللغة العربية ينفع للحياة آخرة، نقتدر لنعرف القرآن كاملا منذ نعرف اللغة الكاملة فقط، أتى نسافر من القرآن الكريم ننجح في الحياة الدنيا والحياة الآخرة.
اليوم في العالم يستطيع الناس اللغة العربية لمحادثة بين الناس، يتكلم كثيرات من البلاد الغنية العربية اللغة الواحدة، هذه اللغة سادسة من اللغات العالمية، الدولات العربية السعودية، عراق، اران ، وغيرها الدولات غنيات ويستطيع العربية اللغة الواحدة، هؤلاء بلاد غنية ببترول ومعادن وغيرها، وهكذا البلاد كالهند يستطيع اللغة العربية للمحتجات الشغلية، اليوم في العالم شغلات كثيرة في ترجمي، وهكذا في الدرسية شغلات كثيرات.
نرى في الخبرات العالميت في تلفزيون والحاسبة وإنترنت وغيرها المهمة اللغة العربية يكثر يوما يوما الدرجة اللغة العربية. يختلف اللغة العربية في كل شيء في الكتيبة وفي التجويد، نملأ هذه اللغة في لفظة مختلفة، نستطيع في اللغة العربية الكلام الحسن، المثال السلام عليكم، ألقى المسلمون السلام علييكم، هذا يكثر مصلحة بين المسلمين، نستطيع هذا كلام في كل مكان في كل زمان، لا يقتدر اللغات إلاالعربية كهذا الكلام، هذا كلام جميل وفرحة.
خترت اللغة العربية اللغة الثانية لينجح في العالم الدنيا والعالم الآخرة، يقول اللغة العربية عن العالمين، ويعطي كل المحتاج العالمين، لهذه الدولة الكبيرة القرآن الكريم.
